قصة رمضانية جميلة

مساء الخير أحبائي

بعض قصص الشباب اللي حصلت لهم في صغرهم

في شهر رمضان .

واحد من الشباب اسمه سعود ويدلعونه مصطفى كان عمره 9 سنين وكان أبوه من النوع الشديد

وكان يغصبه يروح يصلي معه صلاة القيام

وتعرفون إن السنة في صلاة القيام إن الإمام يطول في الركوع والسجود

المهم حبيبنا سعود اللي يدلعونه مصطفى

كان في طرف الصف وأبوه جنبه

وسعود دايخ ومليان نوم

وكل شوي يغفي وهو واقف وأبوه يقبصه

(يمهصه عند أهل شقراء)0

( يقرصه عند أهل الحجاز)0 .

المهم سجد الإمام السجدة الأولى

وأبو سعود الله العالم انه أحدث وسحب نفسه من الصف

وسعود سجد وهي السجدة .

سحبها نومه وهو ساجد .

فتخيلوا الموقف

الولد نايم وهو ساجد ولا جنبه احد يصحيه

خلصت الركعة الأولى وبدوا بالثانية والحبيب في سابع نومه ساجد

هنا رجع أبو سعود للمسجد ويلقى ولده سعود للحين ساجد والإمام راكع الركعة الثانية

وهنا أستل أبا سعود عقاله

وأخذ يلوح به

ويوموسط به ظهر سعود ( كلمة يوموسط من مسط ، يمسط، مسطاً ومعناها يهوي من فوق على ضهره لين يوسم)0

ومع أول ضربة عقال نقز الولد من نومته

وقال

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآميييييييييييييييييييييييييييين

خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

آخر قصة من القصص

هذا واحد كان عازم مجموعة من ربعه على الفطور

وتعرفون بعض الناس الله يهديهم يتكلفون كثير في العزايم وخصوصا في رمضان

المهم الرجال يوم قلط الرجاجيل على الأكل

قفل الباب عشان لا يزعجونهم البزارين

وشوي وهو يقول لهم سموا

الا وبنته الصغيره

تزاعق من تحت الباب

وتقول

بقو لنااا شوي لحم

لا تاكلونه كله

الرجال من جد وجهه صفر وحمر من بجاحة بنته

اتمنى ان القصص اضفت على خششكم شيئا من المرح

واتمنى لكم شهر مبارك إن شاءالله

» رمضان كريم
» خربشات رمضانية
» صفحة حكاوى رمضانية
» اليوم.. "الزمالك والأهلى" قمة أفريقية بنكهة رمضانية
» تحت شعار المصالحة الوطنية.. الكنيسة الإنجيلية تدعو "الإخوان" و"السلفيين" لمائدة إفطار رمضانية