وزير سابق وقيادى إخوانى وراء الأحداث الإرهابية بسيناء.. يختبئان فى رابعة ويتصلان بالعناصر التكفيرية.. "تمرد" تربك السفر البرى بين مصر وليبيا.. نيابة الأموال العامة تبدأ التحقيق فى مخالفات مجلس الشورى المنحل.. كان هذا أبرز ما تناولته صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم، الأربعاء..
أكد مصدر مسئول، أن ارتباك الحركة، ووقف دخول المصريين إلى الأراضى الليبية عبر منفذ مساعد الحدودى، يرجع لأسباب أمنية وسياسية، فى مقدمتها الخوف من دخول عناصر من حركة "تمرد" المصرية إلى داخل ليبيا، على ضوء أن هناك مظاهرات واحتجاجات لحركة تمرد الليبية خلال الشهر المقبل، وأضاف المصدر أنه بعد مشاورات مكثفة بين السلطات الأمنية فى الجانبين، تم السماح بعبور الشاحنات المحملة بالبضائع ومواد البناء فقط، بينما تم منع سيارات الميكروباص والأتوبيسات من الدخول بعد أن وضعت سلطات منفذ مساعد شرط الحصول على تأشيرة من السفارة الليبية بالقاهرة، للسماح لهم بالدخول، وأوضح أن السلطات الأمنية المصرية أعادت المسافرين مرة أخرى إلى داخل البلاد، منعا للتكدس وتفاقم الأوضاع الإنسانية على الحدود.
نظم المئات من أنصار جماعة الإخوان، أمس، مسيرات بالقاهرة خرجت من رابعة العدوية وبعض مساجد العاصمة، بعد صلاة الظهر، واتجه معظمها إلى وزارات التربية والتعليم والقوى العاملة والتعليم العالى والأوقاف والزراعة والعدل والكهرباء والصحة، وذلك فى محاولة لإثارة الفوضى بمنطقة وسط البلد وتشتيت الانتباه، والإيحاء للرأى العام بقوة الجماعة، وتسببت المسيرات والمظاهرات فى إحداث حالة من الشلل المرورى أمام الوزارات، التى تصدى موظفوها لأنصار المعزول محمد مرسى، الذين رفعوا لافتات مناهضة للقوات المسلحة والشرطة، وفى الوقت الذى تصدى فيه العاملون بوزارة الأوقاف لعدد من الأئمة والدعاة المنتمين للإخوان، بعد محاولتهم التعدى على مكتب الوزير وإلقاء القبض على 12 منهم، كما تظاهر عدد آخر فى محطتى سعد زغلول والشهداء بالخط الأول لمترو الأنفاق، بهدف إرباك حركة المترو، فى محاولة فاشلة لتشتيت الانتباه والإيحاء للرأى العام بقوة "أنصار جماعة الإخوان".
◄ وزير العدالة الانتقالية يبحث تطوير المنظومة الانتخابية
◄ لا مساس بالهوية الإسلامية فى التعديلات الدستورية الجديدة
◄ السبت.. بدء تنسيق الشهادات المعادلة والدبلومات الفنية
◄ العربى: تحفيز الاستثمار لزيادة النمو إلى 3,5%
◄ زيادة الاستهلاك تدفع الكهرباء إلى تخفيف الأحمال
علمت "الأخبار" أن إحدى الجهات الأمنية السيادية كشفت أن وزيرا سابقا فى حكومة هشام قنديل وقياديا بحزب الحرية والعدالة يقيمان فى اعتصام رابعة العدوية، وراء العمليات الإرهابية التى تستهدف رجال الشرطة والجيش فى سيناء.. تم رصد مكالمات بين كل من الوزير والقيادى الإخوانى مع عناصر جهادية وتتضمن المكالمات صدور تحريض للعناصر الجهادية بتنفيذ عمليات ضد الضباط فى العريش والشيخ زويد ورفح لفتح جبهة فى سيناء حتى عودة المعزول محمد مرسى، ومن المقرر أن تقوم أجهزة الأمن بالقبض عليهما عند فض الاعتصام ومواجهتهما بالاتهامات الموجهة إليهما.. من ناحية أخرى أكدت مصادر أمنية مطلعة أن قيادات الإخوان تستخدم الآن سيناريو صناعة الأزمات وصناعة القتل فى حالة فض الاعتصام بالقوة، وتوقعت المصادر أن يقوم الإخوان بقتل المتظاهرين ثم المتاجرة بهم.
أكدت د.ليلى إسكندر، وزيرة الدولة لشئون البيئة، واللواء عادل لبيب، وزير التنمية المحلية، على أهمية دور الزبالين فى إدارة المخلفات وخاصة الجمع من المنازل وتطبيق الفرز من المنبع بوضع القمامة فى كيسين الأول فيه بقايا الطعام والآخر باقى المخلفات لتوصيلها إلى محطات المناولة أو المقالب العمومية مباشرة، مشيرة إلى أنه فى حالة نجاح التجربة سيتم إعادة النظر فى الرسوم التى يتم تحصيلها مع فواتير الكهرباء وذلك بالاتفاق مع وزارتى المالية والتنمية المحلية.
◄ عدلى يرسل ٤ طائرات إغاثة للسودان
◄ 2,5 مليار جنيه لعلاوة يوليو بأثر رجعى وبدون حد أقصى
◄ 14 مدرعة لدعم قوات الشرطة بسيناء
◄ الدفاع الوطنى: لا تراجع عن فض الاعتصامات
◄ الإخوان فقدوا أعصابهم
تلقى قسم شرطة مدينة نصر عددًا من بلاغات المواطنين لتضررهم من تعرضهم للإيذاء البدنى والتعذيب على أيدى المتواجدين باعتصام الإخوان بمنطقة رابعة العدوية، البلاغ الأول من "أحمد محى الدين أحمد" 27 سنة، طالب بأكاديمية السياحة والفنادق، ومقيم دائرة قسم المرج، أبلغ أنه أثناء سيره بشارع يوسف عباس دائرة القسم استوقفه بعض معتصمى ميدان رابعة العدوية واحتجزوه داخل إحدى الخيام بالميدان وتعدوا عليه بالضرب، محدثين إصابات بكسر الذراع الأيمن وكدمات متفرقة بالجسم، وتم إسعافه بمستشفى هليوبوليس، أما البلاغ الثانى فتقدم به "علاء عطية إبراهيم"، 53 سنة، مدير مالى، ونجلته "مارينا"، 24 سنة، ربة منزل، أوضحا أنه خلال سيرهما بشارع أنور المفتى استوقفهما بعض المعتصمين بميدان رابعة العدوية وتعدوا على الأول بالضرب، محدثين إصابته بكسر بالقدم اليمنى والتعدى على نجلته بالسب والضرب وصرفهما عقب ذلك، وبالنسبة للبلاغ الثالث فتقدم به "أحمد عبد الغنى محمد"، 33 سنة، سائق، ومقيم دائرة قسم شبرا الخيمة أول- قليوبية، حيث أبلغ أنه وحال سير نجله "مصطفى"، 10 سنوات، طالب، ومقيم بذات العنوان مصاب بقطع باليد اليمنى وثلاث أصابع بذات اليد، (وفقًا لتقرير مستشفى المنيل الجامعى)، بشارع أنور المفتى دائرة القسم بصحبته مجموعة من زملائه حاملاً صورة الفريق أول "عبدالفتاح السيسى"، شاهدهم مجموعة من أنصار الإخوان، أحدهم ملتحى ويرتدى خوذه زرقاء، ليقوم الأخير بإطلاق عيار من فرد خرطوش كان بحوزته نتج عن ذلك حدوث إصابته المنوه عنها، واتهم كـلاً من صفوت حجازى، ومحمد البلتاجى، بالتحريض على ذلك.
أكد كمال أبو عيطة، وزير القوى العاملة والهجرة، أن ما تردد حول فض قوات الجيش لاعتصام عمال شركة السويس للصلب اليوم والاعتداء عليهم عار تماما من الصحة، مضيفا أن قوات الجيش منعت أحد العمال من إشعال النيران فى نفسه عقب سكب البنزين على نفسه وأن الاعتصام ما زال مستمرا حتى الآن، وأضاف أبو عيطة فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أنه كلف مديرية القوى العاملة بالسويس بالتواصل مع إدارة الشركة والعمال، للتوصل لصيغة تعطى حقوق العمال وصاحب العمل، خاصة وأن الأخير هدد بغلق الشركة، وأوضح أبو عيطة أنه بعيدا عن أزمة عمال السويس، فإن جماعة الإخوان تحاول اختراق الطبقة العاملة وتحريض العمال فى أكثر من موقع على الإضراب والتظاهر، حيث طالب سعد الحسينى عدد من العمال بالتظاهر أمام الوزارة بمدينة نصر مقابل إمدادهم بالأموال وكذلك الأمر لموظفى الجامعة العمالية.
◄ "اليوم السابع" داخل 5 قرى تدعم الجهاديين على الحدود بين مصر وإسرائيل
◄ مقرر لجنة تعديل الدستور: لا مساس بالمادة الثانية ولا النظام السياسى للدولة
◄ القبض على روسيين قادمين من تركيا يحملان وثائق لـ"القاعدة"
◄ قفص الاتهام فى أكاديمية الشرطة يستعد لمحاكمة مبارك وبديع والشاطر وبيومى وأبو إسماعيل فى شهر واحد
◄ مفاجأة.. الإخوان حاولوا الحصول على وثائق الشيعة والسحر من دار الوثائق
شهدت معامل تنسيق جامعات القاهرة الكبرى إقبالا ضعيفا أمس من طلاب المرحلة الثالثة للناجحين فى الثانوية العامة لتسجيل رغباتهم التى تنتهى غدا الخميس، وبدأ المكتب أمس فى صرف استمارات اختبارات القدرات فى الكليات التى تشترط إجراء اختبارات قبل الالتحاق بها دون شكاوى، وذلك للطلاب الذين لم يتمكنوا من التقدم فى المواعيد المقررة لها.
وفى سياق آخر نظم العشرات من طلاب الدبلومات الفنية وقفة احتجاجية أمام وزارة التعليم العالى أمس للمطالبة بتحديد موعد لتنسيق الدبلومات وزيادة نسبة قبولهم فى كلية الهندسة إلى 15% بدلا من 10%، وهو ما عقب عليه الدكتور أحمد فرحات، المشرف على التنسيق، ورئيس قطاع التعليم بوزارة التعليم العالى، بالقول أن تنسيق الدبلومات الفنية سيبدأ فى 17 أغسطس مشيرا إلى أن الوزارة ملتزمة بالنسبة التى أعلنها المجلس الأعلى للجامعات فى قبول طلاب بالنسبة التى أعلنها المجلس الأعلى للجامعات فى قبول طلاب الدبلومات فى حدود الـ10% مع إمكانية زيادة الأعداد.
قال مصدر مسئول بوزارة الزراعة، أمس، إن الوزارة فى اتجاهها لبدء عمليات لاستيراد الأسمدة بمختلف أنواعها بشكل موسع لسد العجز بها، وإنهاء أزمة السماد المشتعلة بالمحافظات منذ أيام، بعد أن وصلت نسبة العجز فيها إلى 50% بواقع 450 ألف طن من النترات و620 ألف طن فى اليوريا، حسب تصريحات وزير الزراعة، أيمن أبو حديد، وأضاف المصدر الذى رفض نشر اسمه، أن وزير الزراعة اجتمع مع وزير البترول عدة مرات لوضع خطة عاجلة لإيجاد حلول لأزمة الأسمدة وتوفير الغاز للمصانع الستة المنتجة فى مصر فى أسرع وقت، لتوفير مخزون استراتيجى للموسم الزراعى الشتوى لعرضها بعد ذلك على رئيس مجلس الوزراء الدكتور حازم الببلاوى، للموافقة عليها مشيرا إلى أن فكرة الاستيراد ستكون مطروحة ضمن الخطة المقدمة للمجلس.
◄ خطة لتحويل الظهير الصحراوى إلى قرى زراعية وصناعية
◄ وزير الرى: نعد للجنة العليا لمياه النيل للتفاوض مع أثيوبيا
◄ "الإنقاذ": كل حزب فى الجبهة سيرسل ترشيحاته للجنة الـ50 منفرداً
◄ الداخلية: لم نقف عاجزين أمام الاعتداء على مؤسسات الدولة
◄ 5 ضحايا يروون ساعات التعذيب والألم فى "رابعة"
بدأت نيابة الأموال العامة أمس التحقيقات فى البلاغات المقدمة إليها حول وجود مخالفات مالية فى مجلس الشورى فى الدورة البرلمانية قبل قرار حله، وطلبت الوثائق والمستندات اللازمة لمواصلة التحقيق وقررت استدعاء كل من وردت أسمائهم فى البلاغات لسماع أقوالهم.
وقالت مصادر للمصرى اليوم، إن فهمى طلب 28مليون جنيه من وزارة المالية كاعتماد إضافى للمرة الأولى فى تاريخ المجلس، الذى كان يحقق فائضا فى الموازنة كل عام منذ إعادته عام 1980، فى عهد الرئيس الراحل، "محمد أنور السادات".
ألقى جهاز الأمن الوطنى القبض على خالد محمود أحمد مصطفى، أحد أعضاء الجيش الإسلامى، داخل شقته بشارع البطل أحمد عبد العزيز بمدينة بنى سويف الجديدة، بتهمة التورط فى تفجيرات منطقة الحسين التى أسفرت عن مقتل سائحة ألمانية عام 2009، وكانت معلومات قد وردت إلى فرع جهاز الأمن الوطنى ببنى سويف تؤكد وجود المتهم بمنزله بعد وصوله متسللا من غزة عبر أنفاق رفح، وأنه استقر داخل مسكن أسرته فى المحافظة ويستعد لمغادرة البلاد.
◄ تواضروس يلغى العظة للمرة السابعة.. ومصدر كنسى: البابا على قوائم الاغتيالات
◄ اعتقال راكبين روسيين بمطار القاهرة يحملان وثائق للقاعدة
◄ توقف قطارات الصعيد بسبب هبوط أرضى أسفل قضبان أسيوط
◄ المحافظون الجدد يؤدون اليمين ومنصور لن نسمح بكسر هيبة الدولة
◄ الجيش يتأهب لضرب بؤر إرهابية بسيناء ومصدر عسكرى: الأباتشى ستنفذ الهجمات ضد المسلحين